الشعب يريد
منذ شهرين
استطاع الجيش السوداني إلحاق هزيمة قاسية بالدعم السريع المتحصنة في ضاحية الصالحة أقصى جنوب أم درمان بعد معارك ضارية استمرت بوتيرة واحدة على مدى أيام، مستعيدا بذلك آخر معاقل المليشيا في الخرطوم، وأعلن خلوها من التمرد.
منذ ٣ أشهر
في القرار الذي أصدره في 6 مايو/أيار 2025 اتهم السودان الإمارات بشن "عدوان" على البلاد عبر دعمها المليشيات، وهو ما نفته أبو ظبي في أكثر من مناسبة رغم إثبات الوقائع تورطها.
رغم انضمام شخصيات بارزة للحكومة الموازية، تظل الخطوة مثار جدل داخلي ودولي، وسط انتقادات لانتهاكات حقوق الإنسان وتعقيدات إقليمية متزايدة، وفق ما يقول موقع "دير شتاندارد".
إسماعيل يوسف
الجديد والخطير في الإعلان قول حميدتي: "سنطبع عملة وسنصدر وثائق هُوية جديدة"، في إشارة إلى سعيه لتشكيل دولة منفصلة بالكامل، لا مجرد حكومة موازية.
منذ ٥ أشهر
عقدت مليشيات “حميدتي” بين 20 إلى 23 فبراير/شباط 2025 اجتماعات في العاصمة الكينية نيروبي نتج عنها توقيع ميثاق سياسي كمقدمة لتشكيل الحكومة، ما أثار غضب المجلس السيادي العسكري بقيادة عبد الفتاح البرهان.
في 22 فبراير/شباط 2025، جرى الإعلان عن توقيع ميثاق سياسي يمهّد لتشكيل حكومة موازية في المناطق الخاضعة لسيطرة قوات الدعم السريع، ما يعمّق الانقسام ويهدد بمزيد من الفوضى.